القائمة الرئيسية

الصفحات

إتيكيت الرد على المكالمات الهاتفية

إتيكيت الرد على المكالمات الهاتفية


يختلف أسلوب الحديث من طبيعة مكالمة لأخرى، فالمكالمة الهاتفية تترك انطباعا يدوم، خاصة إذا كنت تتحدثين مع شخص لأول مرة، أو كانت مكالمة عمل.

مجلة المرأة الشامية” تقدم لك نصائح في “إتيكيت” المكالمة الهاتفية حينما تكوني أنت المتلقي:

لا يجب إبقاء المتصل/ة ينتظر على الهاتف لفترة طويلة، لا تترك سيدتي الهاتف يرن طويلا ما دمت قادرة على الرد، فالإتيكيت يقتضي أن ترفعي السماعة والرد على الطالب بعد الرنة الثانية، بشرط أن لا تكون تأتي مسرعة من مكان بعيد.

ألقِ التحية بصوت واضح، ولا تبدأ مكالمتك التليفونية أبدًا بكلمة “نعم”.

أجيبي على الطرف الآخر بطريقة رسمية، فلا تجيبي باستهانة أو ببساطة.

تلفظي كلماتك بوضوح، حاولي أن تجعلي صوتك مفعمًا بالحياة، وغير مكتئب.

الرد على كل المكالمات التليفونية، وحتى المكالمات غير المهمة أو غير المرغوب فيها، ويمكن أن تنيبي أحد الأشخاص للرد على تلك المكالمة إذا كنت لا ترغب فى الحديث إليه.

لا تجعلي مكالماتك على الملأ، فتكون إجاباتك على الطرف الآخر مسموعة لمن حولك.

عندما تتلقين مكالمة وجهي كل انتباهك للمتصل، وأبعد كل معوقات الاتصال مثل الرد على مكالمات تليفونية أخرى، أو التحدث مع آخرين موجودين معك فى ذات المكان.

إذا قطع الخط ووضعت السماعة يجب أن تعاودي الاتصال حتى لو كان الانقطاع بسبب الطرف الآخر.

لا تتركي الأطفال الصغار يبدءون المكالمة الهاتفية؛ فقد تكون مكالمة عمل أو حتى شخصية، وفي هذه الحالة فإن الطفل لن يحسن التصرف.

يتوجب الامتناع عن استخدام أصوات مزعجة تصدر من الفم أثناء المحادثة، كالصفير أو الاستمرار في تناول الطعام
أو الشراب.

يمنع منعاً باتاً إقفال الهاتف في وجه من يطلب التحدث إليك أو أثناء المحادثة معه.

لا يجوز الاتصال بعد الحادية عشر ليلاً حتى بين الأصدقاء المقربين، إلا في الحالات الطارئة التي لا تحتمل التأجيل لليوم التالي.

استخدام الهاتف للمكالمات الشخصية أثناء الدوام في الوظيفة إلا عند الضرورة القصوى، مع تجنب الإطالة في الحديث.

مجلة المرأة الشامية

تعليقات